تفسير قوله تعالى ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ )
لم كان الطلب من الله سبحانه في قوله " أنبئوني " ولم يطلب من آدم محاجة الملائكة بنفسه؟
لماذا حذف المفعول به في قوله تعالى: (ومما رزقناهم ينفقون)؟
في الآية الخامسة من سورة البقرة.. متى يصح الوقف على قوله تعالى: (أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ)؟
في سياق خطاب الله سبحانه وتعالى لبني إسرائيل لم ختم آية بقوله "وإياي فارهبون" والآية التي تليها بقوله "وإياي فاتقون"؟